السسلاآم عليكمم ورحمهة اللهه وبرركآأتهه
جدارٌ زجاجيٌّ رقيق هو أوّل من أذاقه الحرمان،
وعرّفه لوعة التّنائي،
لا زال يذكر للآن زجاج نافذة سيّارة الأجرة التّي أقلّت أمّه بعيداً،
ومنذ ذلك اليوم لم يرها أبداً،
كانت طيّبةً كالسّماء، طاهرةً كدمعة،
بنيتها صغيرة تصلح للدّلال والمداعبة، ملابسها قديمة،...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.