في صباح اليوم أشعر بتأنيب الضمير..
فها أنا أسير عائدة من المدرسة وورقة الدعوة لمجلس الأمهات ممزقة في يدي..
لا داعي لأن أريها أمي.. فهي أصلاً لا تقرأ.. ولا داعي لحضورها حتى..
قطعتها إرباً أصغر ورميتها في الشارع والألم يغتالني..
منذ أن دخلت المرحلة المتوسطة وأنا أحاول بكل استطاعتي أن لا ترى...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.