ما أغربني عندما أشكو ألما فيه لذتي
كثيرة حقاً هذه البوم التى لا تعرف شدواً غير نعيقها.
كذا يبتدع الإنسان من المسكين سفاحا باستمساك
ومن ابن السلام قاتلا بقساوته.
كلنا سجناء، غير أن فئة منّا في زنازين ذات نوافذ،
وفئة لا نوافذ لزنازينها.
لا أريد شيئاً وأريد كل شيء.
لا تحفظ...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.