من منا لم يعتريه يوماً نوبة من الحزن أو الهم لأمر ما أصابه..
لكن تختلف قوة التحمل من شخص لآخر فكثيراً منا يشعر بأن ذلك الهم
يقف كجبل عظيم بوجهه لايـتزحزح فـيستسلم لما أصابه ويسلم أمره
دون أدنى محاولة منه لتجاوز ذلك الوضع
عكس من يكافح إن أصابه هم أو كدر فيلجـأ لله سبحانه...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.