لم اكن يوما أنصت للصوت بداخلي لكثرة الضجيج..
حيث كان الازدحام كثيفا ولم ألمح فيه*
سوى خطوات اقدام تترك أثرها على الطريق..
وانا ضيعت بالازدحام وضّيعت الطريق
لا أعلم اين الشرق من الغرب..
فكيف اهتدى الى مشواري الذي كنت انتظره منذ عدة اسابيع..
هواجس افكار تتناثر امامي ..هل لغدي أمل جديد ..في ملاقاتك...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.