كوب شاي و قناعة !
انطلقت « لالورا » من منزلها بعد أن فطرت مع عائلتها ، استنشقت الهواء . . شعرت بإجابية تحثها
على عزف صوتها و ذهبت إلى جامعتها و انتظرت صديقتها « مريم » ، جائت و معها كتبها مبتسمة ،
أدرات ظهرها هامسة : هيا قد جعت كثيرًا ، ضحكت لالورا : لحسن الحظ أني لدي عائلة هنا أكلت...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.