غافلٌ في الغروبِ بين السواترْ
ما رعاني الهوى وما كان قاهرْ
لم تثرني النساءُ في أيِّ حالٍ
فأنا المستقيم بين الدوائرْ
وانحنى ذات ليلةٍ حالُ عبْدٍ
وأدارَ الهلالَ صوتُ أساورْ
وكأنّي بديرها حرَّكتني
طرَقتْ بالشغاف أحلى المزامرْ
لامستني فلم أفقْ من نعيمٍ
أحْيَتْ الحبَّ في عروق...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.