في ليله من الليالي الحزينة ... وفي ركن من أركان غرفتي المظلمة...
أمسكت قلمي لأخط همومي وأحزاني .... فإذا بقلمي يسقط مني
ويهرب عني ..
فسعيت له ... لأسترده ... فإذا به يهرب عني وعن أصابع يدي المرتجفة
فتعجبت ... وسألته ..
ألا يا قلمي المسكين .. أتهرب مني .. أم من قدري الحزين.. فأجابني...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.