السسلاآم عليكمم ورحمهة اللهه وبرركآأتهه
بملامحه التي ظهَرَت عليها أَمَاراتُ اليأس والإحباط، توجَّه الشاب الضرير " أمجد"
إلى قطار الدرجة الثانية بصُحبة أخيه، والذي أجلسَه في مقعد خالٍ، مُستعينًا بمصباح هاتفه ؛
حيث ساد القطار المُتهالك ظلامٌ سائد، ثم ودَّعه وانصرَف .
وحَتمًا لَم يَدْرِ أمجد أنه...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.