هل هي مجرد اسقاطات

[frame="8 80"]


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

منذ القديم والانسان يحاول ايصال مايفكر به بكل الطرق

رغم سياسة تكميم الافواه وقتل الافكار

وفي حالات يصبح التعبير جريمة يعاقب عليها القانون

الكثيرون استطاعوا إيصال أصواتهم إلى العالم دون أن ينطقوا بحرف واحد،

فرسموا أفكارهم ونقلوا من خلالها معاناة شعوب تعيش القهر والمعاناة،

واختلفت الطرق ولكن الغاية واحدة باختلاف الثقافات وحتى المستويات

فلم تكن هذه الطرقة التعبيرية لا سقاط ما يعانيه حكرا على المثقف

فحتى الطبقة الكادحة لها اسلوبها في اسقاط معانتها

من خلال الكتابة على الجدران والتي وضعت بصمتها الاجتماعية وقناعتها السياسيةمنددة للتهميش

وهناك الكاريكاتير الهادف الساخرلكنه ناقد بامتياز


كما عرف هذا الاخير تطورا....
انتشر بكثرة في رسائل البريد الإلكتروني في زمن العولمة


الى شبكةالتواصل الاجتماعي التي نجحت في اسقاط انظمة

واوقدت نيران حرب وفتن لا تزال....

ما رأيكم في هاته الرسائل

هل تصل الى اصحابها حتى وان غاب المرسل اليه؟؟؟؟

هل انتم من متابعي هذه الرسائل؟وأي منها تتابع؟


هل استطاع اصحاب هذه الطرق ايجاد الحلول ام هي مجرد تفريغ لمكبوتات

مارايكم فيها كوسائل اسقاطية للواقع؟

اتمنى ان نبتعد عن المشادات فالاختلاف لايفسد للود قضية




[/frame]​
 
أعلى