الثناء على الصغار مهارة



الثناء على الصغار مهارة مفقودة..


::








للثناء على الصغار إيجابيات عظيمة وفوائد جمة فهي تعزز الثقة بالنفس





وتحسن الصورة الداخلية عندهم وتلك بعض المفاهيم التي تعزز تلك المهارة الجميلة:













مثلا استخدم ما أروعك لأنك هادئ - كم أحبك لعملك الطيب - تستحق هدية لأنك مجد في دراستك.













إن مدح ابنك يزرع لديه الشعور بأنه مرغوب فيه ويهمه مدح الوالدين بالدرجة الأولى





لأنه يحقق الطمأنينة لديه. كما أن غياب مدحك لأبنائك يدل على أنك لا يهمك أمرهم





وإن كان سهواً منك إلا أن ذلك يعد احتياجاً أساسياً بالنسبة لهم.













الطفل يعرف بإحساسه وذكائه متى تكون صادقاً في مدحك ومتى تكون مبالغاً ومجاملاً،





لذلك احرص على مدح كل ما تراه صالحاً فيه ولو صغير وكل محاولة صالحة لديه ولو لم تتم





وابتعد عن أسلوب المدح للمدح أو التفاخر أو المبالغة المضرة.













من حاول ولم ينجح يحتاج إلى تشجيع ودفع نحو النجاح





وهي فرصة يتعلم بها الطفل أن السقوط ليس النهاية.















الإنجاز يتعزز لو أسرعت المدح ساعة تحقيقه وهو أحسن المدح وأكثره إيجابية





كما أن لحظة الإنجاز ترافقها مشاعر السعادة والفرح وهي لحظات مهمة لربط الطفل





بكلمات إيجابية تصبح جزءاً من دوافعه الإيجابية على مر الزمن.






اذا..





الصغير والكبير يحتاج إلى التشجيع والثناء ليستمروا على السلوكيات والتصرفات الجيدة،،





فلا تغفلوا عن هذهـ المهارهـ،،

1- ركّز على الإنجاز لا على الشخص لذاته:
2- مدح ابنك يدل على حبك له: 3- امدح بقناعة ولا تجامل: 4- اتبع أسلوب التشجيع في مواقف التشجيع: 5- كن جاهزاً للمدح ولا تتأخر:
 
أعلى